About أضرار التكنولوجيا على الإنسان
About أضرار التكنولوجيا على الإنسان
Blog Article
الإجهاد النفسي: وذلك لنتيجة للقلق والتوتر والضغوطات النفسيّة المُستمرة.[١١]
سلبيات التكنولوجيا: تأثيرها على الصحة والمجتمع والبيئة
إن تحقيق توازن بين التقدم التكنولوجي وحماية البيئة يتطلب جهداً مشتركاً، حيث يمكن للابتكار والوعي البيئي أن يساهما في خلق مستقبل أكثر استدامة وصحة للكوكب.
ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.
يعتقد معظم الأطباء والأخصائيين التقنيين؛ أن هناك علاقة وثيقة بين الاستعمال غير المتوازن للتكنولوجيا وزيادة احتمالية التعرض لأحد المشاكل الصحية كما يأتي:[١]
يُعتبر التقدم التكنولوجي هاجسًا مزدوجًا في حياتنا المعاصرة، حيث يجلب العديد من الفوائد والتسهيلات ولكنه يُسبب أيضًا بعض المشكلات والتحديات.
وطبقًا لما سبق، فإن هناك رابط واضح ووثيق بين الشبكات الاجتماعية والصحة العقلية، ولكن العامل الرئيسي المؤثر في هذه النقطة هو إيجابية أو سلبية تفاعل الأشخاص على هذه الشبكات.
تعليم ، نمط الحياة الذكي / آثار التكنولوجيا السلبية والإيجابية
من أضرار التكنولوجيا على الإنسان أنها تؤثر وبشكل كبير على الجملة العصبيّة للإنسان، وهذا ما يؤدي للإصابة بمشاكل الأرق وعدم القدرة على النوم بشكلٍ سريعٍ ومريح والعديد من المشاكل النفسية مع الأيّام.
أخيراً عليك عزيزي أن تبتعد قدر المستطاع عن الإفراط في استخدام وسائل التكنولوجيا بمختلف أنواعها وهذا لكي تحافظ على صحتكَ الجسديّة والنفسيّة من الأمراض مدى الحياة.
أتاحت التكنولوجيا القدرة على تداول الشائعات والمعلومات المضللة بسرعة، وتخزين المعلومات والوسائط بشكل دائم، مما حول أي خطأ بسيط أو غير مقصود إلى سمعة سيئة ترافق صاحبها حتى مماته. المراجع
إيقاف تشغيل الإشعارات من وقت لآخر، إذ إنّها من الممكن أنّ تأثر سلبيًا على الرفاهية.
تشمل أعراض إجهاد اضغط هنا العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
إنّ الجلوس لفترات طويلة خلف شاشات اللابتوب وغيره من الوسائل الإلكترونيّة يتسبّب مع الأيّام بإصابة الإنسان بالسمنة الزائدة الناتجة عن تجمع وتكدّس الدهون في مناطق مختلفة من الجسم بسبب قلة الحركة اليوميّة والكسل.